| Titre : | النفقات العامة في الجزائر بين النظرية والواقع |
| Auteurs : | فاطمة الزهراء حداد |
| Type de document : | texte imprimé |
| Année de publication : | 2014 |
| Format : | ص ص. 45-65 / إيضاحات |
| Note générale : | بيانات ببليوغرافية |
| Langues: | Arabe |
| Index. décimale : | 336 (Gestion et management de l'entreprise : organisation du travail, prise de décision, gestion de projets) |
| Mots-clés: | ; النمو الإقتصادي ; الإيرادات العامة ; النفقة العامة ; المنفعة العامة ; القدرة الشرائية ; إنتاجية القطاع العام |
| Résumé : | استرعت ظاهرة ازدياد النفقات العامة انتباه الاقتصاديين باتجاه البحث عن أسبابها وتفسيراتها، وقد كان أول من صاغ ما يعرف بقانون ازدياد النفقات العامة سنة 1892 الاقتصادي الألمانيَ ( Adolphe Wagner) الذي أوضح أن تطور النفقات العامة هو نتيجة طبيعية لتغيير الهيكل الاقتصادي و الاجتماعي للدول ، أي إذا حقق مجتمع من المجتمعات معدلا معينا من النمو الاقتصادي فإن ذلك يؤدي إلى اتساع نشاط الدولة ، وهنا يعمل على زيادة النفقات العامة بمعدل أكبر من معدل زيادة نصيب الفرد من الناتج الوطني ، لكنا فاغنر اعتمد على العوامل لاقتصادية مهملا العوامل السياسية و الاجتماعية و جاءت بعد ذلك دراسة الاقتصاديين البريطانيين يبكوك Peack و ايزمانWiseman سنة 1961 الذي خلص إلى القول أن القول أن النمو الاقتصادي ليس العامل الوحيد لارتفاع الإنفاق العام إنما هناك عوامل أخرى حيث يجد أن الزيادات في النفقات العامة تتم في غالبيتها في فترات الأزمات و الحروب وفق وتيرة مفاجئة وكبيرة لا تنزل إلى المستوى الذي كانت فيه من قبل ، كما برزت دراسات مماثلة في هذا الشأن مثل نموذج الاقتصادي الأمريكي روستو Rostow إلي يربط الإنفاق العام مع مراحل التنمية الاقتصادية الملخصة في خمسة مراحل إضافة إلى الأطروحات المفسرة لهذه الظاهرة نسب ازدياد الإنفاق العام إلى أسباب حقيقية و ظاهرية ، و أخرى تعود إلى التوجهات الاقتصادية الجديدة من خلال الإصلاحات الهيكلية اقتصاديات الدول النامية ، والانتقال إلى نظام السوق في دول أخرى ، كما كانت للعلاقات الدولية أثار على ذلك من خلال المبدلات التجارية و ما ينجر عنها في حركة رؤوس الأموال وسعر الصرف . |
Exemplaires
| Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
|---|---|---|---|---|
| aucun exemplaire | ||||
